- لمن رام درك مصالح الاعمال لكل شي مراة و لا مراة كمراة الكمال فهو رياض علوم يانعةالاثمار و حدائق درر ها بحار الانوار و كفي به كافيا في سنته و آدابه و وافيا بتهذيب فصوله و ابوابه مراة نورها كمشكاةفيها مشكاة انه كتاب فصل الخطاب ما اعوزنا لايه و تفع المذنبين