طبعة غلاف ورقي، 2019. الكتاب المعروف سابقًا باسم "كتاب سليم بن قيس الهلالي" والذي أعيد طبعه بعنوان جديد.
يعتبر أقدم كتاب حديثي جُمع سنة 110 هـ، كما رواه أهل الحديث الصحيح عن الإمام علي (عليه السلام)، كما روى الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) الإمام المعصوم السادس (عليه السلام): "من لم يكن عنده كتاب سليم بن قيس الهلالي من شيعتنا ومحبينا فليس عنده شيء من أمورنا، ولا يعلم شيئاً من أمورنا"، الكتاب يحمل أسرار آل محمد (صلى الله عليه وآله) كتاب يستحق القراءة.